والله اشتقنا لك يا (#عسيري) !

رغم بشاعة كذبه ووقاحة تبريراته، لا أخفيكم سراً كم نحن اليوم مشتاقٌون لطلة ذلك الآبق عسيري وعنترياته الزائفة…