تعز العز

ال سلول الاولين ورثوا النفاق لأحفادهم الأخيرين.

بقلم / عبدالناصر الكمالي
لعنة الله على الصحابي المنافق عبدالله بن اُبي بن سلول كان يُلقب بكبير المنافقين . خبيث القلب سيئ المعاملة كذاب يتظاهر بالإسلام ويضمر في قلبة الكفر..ويفرح بهزيمة المسلمين ويظهر عكس ذلك. كان يحضر مجلس رسول الله صلى الله علية واله وسلم ليس حباً بة او له وإنما ليسمع ما يقولة وينقلة لقريش ليشمت بة لم يغير الإسلام من طبيعتة شيئ بل ظل بطبيعتة المنافقة يمارس الدجل والظلم والخبث والحقد تحت راية ولواء الإسلام وباسم الإسلام كما يفعل احفادة ألان ال سلول بني سعود بالمسلمين. يقتلون المسلمين ويدمرون بلدانهم تحت راية ولواء الاسلام وباسم الإسلام وافرغوا الإسلام من محتواة النبيل السامي وحرفوا الدين و القرأن والحديث والسُنة وفسروهم وفقاً لما يتماشى مع المشروع الصهيوامريكي المرسوم للبلدان العربية والإسلامية بغرض سيطرة الصهاينة على قرار المقدسات الإسلامية السياسية والدينية وإذكاء نار الفتنة بين المسلمين وتوسيع الصراعات فيما بينهم على اُسس دينية طائفية ومذهبية لكبح جماح الفتوحات الإسلامية التي توسعت شرقاً وغرباً لنشر للإسلام