تعز العز

السعوديه وهوسها في تنفيذ المخططات الصهيو امريكيه.

 لقد تبين للعالم ألإسلامي تفاني أل سعود في خدمة أسيادهم وأصحاب الفضل عليهم بالوصول إلى سدة الحكم . ألأمريكان والصهاينه وهم منذ صعودهم الى الحكم الى اليوم مخلصين ومتفانيين لخدمة أسيادهم في إخضاع العالم ألإسلامي لأسيادهم وذالك بتسخير كل مقدرات شعب الجزيره العربيه لمحاربة كل من أراد الخروج من قمقم ألتبعيه والعبودية من الدول المجاوره لها من العراق وليبيا وسوريا واليمن بل وكل الدول ألإسلاميه من شرق اسيا إلى غرب أفريقيا وكل ذالك من أجل إرضاء أسيادهم ألامريكان وحاخامات ألإحتلال الصهيوني .ضاربين بمصالح الشعب ألذي يحكمونه وسائر الشعوب ألإسلاميه في سلة المهملات. معلنين بذالك عن حقيقة إنتمائهم إلى أليهود وكلما زاد أل سلول في تنفيذ طلبات اليهود والأمريكان لتعبيد الشعوب ألإسلاميه عبر شراء الذمم من العملاء والمرتزقه وضعاف ألدين والنفوس لنهب ثروات ألأمه وتعبيد الشعوب كلما زادت الصحوه وزاد كره وبغض هذه الشعوب لهذه ألأسرة ألملعونه وزاد تعري مملكتهم أنها مملكة قرن الشيطان ووضوح قباحة وجه هذا النضام الرجعي البغيض المتأسلم ضاهريا المتيهود حقيقة. وكلما إرتكبوا جريمة بحق المدنيين في أي دولة اسلاميه .كلما زادة الشعوب إستبسالا في المواجهة فإن الخلاصه هي أن أل سلول يحفرون قبورهم بأيديهم . ويسعون إلى هلاكهم وزوال ملكهم وزوال دولتهم من خلال أفعالهم وسياساتهم المتفانيه بخدمة أسيادهم ضنا منهم وأملا أن تعود هذه ألشعوب إلى سباتها. فهيهات أن تعود شعوب هذه ألأمه إلى السبات بعد الصحوه أو إلى الذل بعد طلوع فجر ألعزة والكرامه .فقد أشهرة الشعوب حربها وسلاحها في وجه العدو الصهيوني والامريكي وأحذيتهم ألسعوديين والمتسعودين وأحذية ألأحذيه من الخونه والمرتزقه في كل ألبلاد ألعربيه

‏يحيى الكندي‏