تعز العز

عسكريون عرب وأجانب الجيش واللجان أذكى من قوات هادي ويستنزفونها في نهم.. وأكثر من 300 قتيل خلال يومين

مصادر عسكرية أفادت ، بإن الإحصائيات تجاوزت الـ 300 قتيل وهي الحد الأدنى خلال الـ 48 ساعة الأخيرة في معارك نهم، ومحاولات أزلام العدوان الزحف بإتجاه مناطق نهم .
المصادر أفادت بأن الزحوفات تركزت باتجاه المدفون في أطراف نهم، واتجاه سد العقران، واتجاه جبل المنارة كلها بائت بالفشل الذريع، وأوقعت مئات القتلى والجرحى في صفوف أزلام العدوان المنافقين بينهم قيادات ميدانية من الصف الأول والثاني .
أسماء للمنافقين القتلى في نهم وهم :
– القائد العسكري لحزب الاصلاح في عمران والقائد العملي لمايسمى باللواء 310 المنافق “محمد محمود الحضراني”.
– المنافق النقيب ياسين خليل الهزمي … أرحب
– القيادي هاني مسعد العرشي .. الضالع
– القيادي عبدالجليل الشعبي ..الضالع
– القيادي المنافق صادق سعيد محمد الاقرع الملقب ابو مانع
– القيادي المنافق راجح صالح جحزه
– أحد عيال دومان من الجدعان
– مبخوت صالح الحنيشي
– محمد عزيز الحنيشي
– القيادي في القاعدة أحمد علي الداعري الملقب بابو عمر الارحبي
– محمد محسن المراني
– اشرف احمد نعمان الشهاري
– عاطف السعداني
– صالح احمد المراني
– ناجي محمد
– النقيب المنافق وليد احسن الجالدي
– المنافق موسى بكيل الوركي
– المنافق مقدام غالب صبر
وأفادت المصادر الواردة من نهم عن تمكن وحدات الجيش اليمني واللجان الشعبية من تدمير آليتين للمنافقين إحداها في منطقة النشيف وأسفل الفرضة، والثانية في منطقة المريحات، كما تم تدمير مدرعة تابعة للمنافقين في المناطق المحاذية لمنطقة المدفون ومصرع كل من كل بداخل الآليتين والمدرعة. كما تم إستهداف تجمعاتهم في تلك المناطق وإصابتها إصابات مباشرة .
خسائر ثقيلة وصفها عسكريون عرب واجانب بأنها نقطة ذكية لم يتنبه لها الفارهادي وقواته، حيث وأن الجيش واللجان كانوا أذكى بكثير، فقد جعلوا من نهم نقطة إستنزاف، ومقابل واحد منهم يقتل سبعة أفراد من أنصار الفارهادي .

#تعز
#جرائم_داعش_في_تعز

وكان قد وزع الإعلام الحربي مشاهد ساخنة من عمليات دحر أزلام العدوان المنافقين في معارك نهم .