تعز العز

اهلآ عام النصر اهلآ عام التنكيل

عندما نقول ان هذا العام 2017 هوعام انتصار الدم عاى السيف بالنسبة لناكيمنين وعام التنكيل بالغزاة والمحتلين لم نقول هكذا جزافآ اوتوهمآ ولا حربآاعلامية ولارفعآ لمعنوية الرجال الرجال في الجيش واللجان الشعبية حماة الديار والارض والعرض والعزة والكرامة والسيادة والاستقلال لا والف لا فمن خلال عامين من العدوان ونحن بهم رافعين الرؤوس والهامات الى عنان السماء ومعنوياتهم مرفوعة من الله العلي القدير الذين باعوا له انفسهم ووثقوا به وتوكلوا عليه وامنوا به حق الايمان بلا ارتياب او جاهدوا في سبيله باموالهم وانفسهم فكانوا هم المؤمنون الصادقون وكان معهم حيثما توجهوا ولم يتخلى عنهم ينتفلون به من نصر الى نصر كما مر علينا خلال الملاحم الاسطورية التى يسطرونها في كل الجبهات وباسهم الشديد المعروف عنا كيمنين صبرو غي الحرب صدق في اللقاء حتى اوصلونا الى مانحن عليه من الفخر والاعتزاز
كماان امعان العدوان في جرائمه وبشاعة صورته الاجرامية ومدى حقده وكبريائه وشدة عداوته للانسانية جميعها زادت من باسهم ومعنوياتهم وصلابة نزالهم فحققوا مالم يستطيع تحقيقه كبرى الجيوش الدولية وصمدوا في وجه اعتى عدوان واكبر ترسانة حربية بامكانيات بسيطة وتقليدة شهدلهم بها العدونفسه وانتزعوا هذا الاعتراف عندما داسوه تحت اقدامهم ولايسعنا ان نذكر اونعدد بطولاتهم في بعض من هذه السطور وسنترك التاليف عنهم للتاريخ الذي حتمآسينصفهم ويركع اجلالآ وتعظيمآلهؤلاء الرجال اليمنين
ولواشارنا الى الايام الاولى من هذا العام وانجازاتهم على مستوى مواطن الشرف والكرامة وكيف نكلوا باعداء الله واعداء الانسانية سواء في الجبهات الداخلية كنهم وذباب وشعب الجن في المندب وصرواح والجوف وميدي وكهبوب او في الجبهة الشمالية وماوراء الحدود وليس بخافي على احد البطولات الاسطورية في خلال اسبوع من زمن هذا العام جعلنا نستبشر الخير ونؤمن ان بشائر النصر قدلاح في الافق وان الوعد اقترب وان كسر قرن الشيطان بات وشيكآ
ومع دخول كتايب الموت وتخرج الدفع االقتالية ورفد الجبهات برجال لايخافون في الله لومة لائم ووحضور عناصر المفاجئات وتعددالخيارات عرفنا وتيقنا ان هذا العام 2017 هوعام النصر المؤزر وعام التنكيل بالعدوان وان زمن الهزايم قدولى واتى زمن الانتصارات وان اليمن مقبرة الغزاة كماكانت قديمآوستضل هكذا حديثآ حتى قيام الساعة وتاريخآيتوارثه اﻻجيال جيلآ بعدجيل

✍?/ابوياسين الجنيد.

#تعز_كلنا_الجيش_واللجان_الشعبية
#جرائم_داعش_في_تعز